موقعنا قيد الإنشاء. سنكون سعداء بتسجيل حساب جديد وسنقوم بإعلامك عبر البريد الإلكتروني عندما يكون موقعنا جاهزًا. بالتأكيد ستحقق أرباحًا من خلال المحتوى الخاص بك. شكرا جزيلا على صبركم.
موقعنا قيد الإنشاء. سنكون سعداء بتسجيل حساب جديد وسنقوم بإعلامك عبر البريد الإلكتروني عندما يكون موقعنا جاهزًا. بالتأكيد ستحقق أرباحًا من خلال المحتوى الخاص بك. شكرا جزيلا على صبركم.

سياسة تمجيد العنف

سياسة تمجيد العنف

 

ما الذي يعدُّ انتهاكًا لهذه السياسة؟

 
 
في ظل هذه السياسة لا يجوز لك تمجيد جرائم العنف أو أحداث العنف التي تستهدف الأفراد بسبب انتمائهم إلى فئة محمية أو تمجيد مرتكبي مثل تلك الأفعال أو الاحتفاء بمثل هذه الجرائم أو الأحداث أو مرتكبيها أو مدحهم أو غض الطرف عنهم أو عنها. إننا نُعرّف التمجيد على أنه يشمل عبارات المدح أو الاحتفاء أو غض الطرف، مثل "إنني سعيد لحدوث ذلك" أو "أرى هذا الشخص بطلاً" أو "أتمنى لو فعل آخرون أشياءَ كهذه" أو "آمل أن يُلهم ذلك الآخرين للتصرف". 

 

ومن أمثلة انتهاكات هذه السياسة، على سبيل المثال لا الحصر، تمجيد ما يلي أو الاحتفاء به أو مدحه أو غض الطرف عنه:

 

أعمال عنف ارتكبها مدنيون وأدت إلى الوفاة أو إصابة جسدية خطيرة، مثل جرائم القتل وحالات إطلاق النار الجماعي؛


هجمات نفذتها منظمات إرهابية أو جماعات متطرفة تستخدم العنف (وفق ما هو معرّف في سياسة الإرهاب والتطرف العنيف‬)؛


حالات عنف استهدفت فئات محميةً، مثل الهولوكوست أو التطهير العرقي في رواندا. 

 

ما الذي لا يعدُّ انتهاكًا لهذه السياسة؟


 
ينصب تركيزنا على منع تمجيد العنف الذي قد يدفع آخرين لتكرار أعمال العنف، وكذلك منع أحداث العنف التي تكون أهدافها الرئيسية أو يكون ضحاياها الأساسيين من الفئات المحمية. قد تكون هناك استثناءات لأعمال العنف التي ترتكبها الجهات الفاعلة في الدولة، وهي التي لا تستهدف بهذا العنف الفئات المحميّة بصفة رئيسية.

 

من الذي يمكنه الإبلاغ عن انتهاكات هذه السياسة؟


 
يمكن لأي شخص الإبلاغ عن الانتهاكات المحتملة لهذه السياسة، سواء كان لديه حساب ليبون بوست أم لا.